عندما كنت أكتب، أشعاري منذ عام 1992 وحتى الآن، رغم أن العدد قد تقلص كثيراً من قطعتين شعريتين يومياً تقريباً إلى قطعة أو أقل في العام، هنا أسردها كلها وأضيفها كلما سنح لي الوقت.
السبت 10 ت1 1992 | نسمات في قلبي 1 | أما من مهربٍ وقد نسيت فتاتي ... وصوتها الحنون؟ أين الهرب؟ ... أين المفر؟ وأين قلبي غداً سيكون ؟ فلقد نسيتُكَ قلبي فهل يا ترى قد نسيتِ؟ نسيتُكِ يا فتاة الحب عندما أحببتِ أو أعطيت | ![]() |
الأحد 11 ت1 1992 | نسمات في قلبي 2 | في أخر مكالمة لها قبل سنين أجل ... يا فتاة ... لقد نسيت نيست صوتك ... نسيت إسمك نسيت حبك ... أو الذي تدعين فأي أنت؟ ... أين هاتفك؟ أم نسيت أنت أيضاً ؟ زكيف عساكِ ... تتذكرين ؟ | ![]() |
الأربعاء 28 ت1 1992 | نسمات في قلبي 8 | ألم أقل لكِ في صباي أنني هويت من دنياي وتلقفتني ... قبل السقوط يداي ؟ فكيف يا تُرى تسألين؟ أن كانت كل هذه السنين قد غيرت ما في صدري من يقين؟ أو كيف يا تُرى قد نسيتِ | ![]() |
الأربعاء 4 ك2 1995 | أنتِ تريديني 2 | وهي تراني .. أراك من بعيد أجل .. أنت تريديني لأنني أملك القلب الوليد أو لأنني أنظر اليك هكذا لكي تتسلي بي تلاعبين عيوني وتصديني تقربيني منك .. وتبعديني أنت تريديني | ![]() |
الثلاثاء 25 أيار 1993 | لأنني ... أنتِ | أو كأنني أنا ... قد أصبحتُ أنتِ أنتِ ... أنتِ التي أهواها وأكادُ أذوب وأصبح نَفَساً تستنشقني بنعومةٍ رئتاها بل أكادُ احترق للقياها في كلِّ مرةٍ ... في كلِّ مرةٍ ... اراك من بعيد | ![]() |
الجمعة 29 ت1 1993 | أهذا مأواك | اعتقدت هذا ... جزءاً مما هويت وجزءاً من ضرب المحال لم أصدق قلبي وهو يصرخ "إنه ... أخيراً ... منزلها ... إنه مكان مبيتها ..." أجل ... لم أصدق بأن هذا مأواك لقد اعتقدت نفسي ظلال | ![]() |