عندما كنت أكتب، أشعاري منذ عام 1992 وحتى الآن، رغم أن العدد قد تقلص كثيراً من قطعتين شعريتين يومياً تقريباً إلى قطعة أو أقل في العام، هنا أسردها كلها وأضيفها كلما سنح لي الوقت.
السبت 10 ت1 1992 | نسمات في قلبي 1 | أيا قلبي ... أما من سكون؟ أما من ملجأٍ من هذا الجنون أما من مهربٍ وقد نسيت فتاتي ... وصوتها الحنون؟ أين الهرب؟ ... أين المفر؟ وأين قلبي غداً سيكون ؟ فلقد نسيتُكَ قلبي فهل يا ترى قد نسيتِ؟ | |
الأحد 11 ت1 1992 | نسمات في قلبي 2 | لم أعد أذكر ... لم أعد أفكر لم أعد أحلم كما كنت أحلم لم أعد أتذكر ما قالته لي في أخر مكالمة لها قبل سنين أجل ... يا فتاة ... لقد نسيت نيست صوتك ... نسيت إسمك نسيت حبك ... أو الذي تدعين | |
الأربعاء 28 ت1 1992 | نسمات في قلبي 8 | فكيف يا تُرى تسألين؟ أن كانت كل هذه السنين قد غيرت ما في صدري من يقين؟ أو كيف يا تُرى قد نسيتِ إن كنتِ قد هويتِ أو ما هويتِ؟ أو إن كان هواك مثل ما رجيتِ؟ فإن كنت فعلاً لا تذكرين | |
الأربعاء 23 ت1 2002 | سين | وسُفنٌ .. وسُدمٌ .. وسطور وسحابٌ وسماءٌ .. وسفور وسمومٌ .. أَسارعَ في ابتلاعها كأنها .. أسقامٌ بلا جذور في إسمك .."سارة" .. سيوف وسناجيبٌ وسلاحفٌ .. وسقوف وسياراتٌ .. وساعاتٌ .. وسنا | |
الجمعة 15 تموز 1994 | أحبَّك | أحبَك .. أحبَك .. ثم كتم هواه أحبَك بعمق في صدره .. بسكينه وأصبحت له كل ما يراه كل أمانيه .. كل أحلامه .. كل رغباته الدفينة وبدل أن تقدري ما عاناه وتفهمي لماذا هو متمسك بدينه | |
الأربعاء 6 تموز 1994 | ظل خفيف 2 | لم لا تحدثاني ؟ لم لا تتركا قلبك يتبع مصيره ؟ ------------------ عيناها اللتان سحرتاني لم لا تحدثاني عن ما تشعرين به تجاهي ؟ لم لا تملآني بالأوراد والندى الرهيف ؟ أجل أنتما اللتان غيرتماني | |