هذا أنا
وهذه كتبي ... وأحلامي
وتلك الفتاة ... الجالسة هناك
كانت قبل أشهر ... في أحلامي
كانت دائماً تنادي
وتتحدث إلى آلامي
فهل تنسى ؟ ... وكيف يا ترى تنساني؟
كيف تستطيع ان تحلم
وأن تتقدم أمامي ؟
كيف تستطيع يا ترى
أن تحرج كل الحمامِ ؟
ألأنها تحب ؟ ... أم لأن الأيام أيامي ؟
بل لأن الفتاة فتاة ... ولن تتغير
ولأن الرجل الذي أحبها ...
هو أنا
فهذا أنا ...!
وهذه كتبي ... وأقلامي !
وتلك الفتاة ... التي سرقت أحلامي ...
أحببتها ... !